نقل موقع ام ام نيوز عن مصادر مطلعة انه و بعد التحري مع القاتل في جريمة الملاسين أفاد و أنه لم يكن بمفرده و ان هناك طرفا اخر كان يرافقه و يتولى مهمة ترصد المواطنين الذين يسحبون أموالا من الموزع البنكي كما يتولى تنبيهه في صورة قدوم دوريات أمنية.
على الفور تم التنسيق بين منطقة السيجومي و مركز الأمن الوطني عمر المختار و مدهم بهويتهم و الذين تنقلوا على وجه السرعة لمنزله و القاء القبض عليه وهو يتهيأ للفرار اذ كان ينوي مغادرة البلاد خلسة بعد أن علم بوفاة الشاب.
الطرف الثاني يدعى “ه.ع” شهر “ولد محبوبة” من مواليد 93 صاحب سوابق متعددة و مختلفة.
ام ام نيوز