علمت التونسية من مصادر خاصة أن إدارة التلفزة الوطنية حسمت موضوع الأعمال الرمضانية بالاختيار على عملين أحدهما تم رفضه من طرف لجنة القراءات لكن وبقدرة قادر أصبح هذا العمل المرفوض عنوانا بارزا في البرمجة الرمضانية والحديث عن لجنة واختيار الأفضل ماهو الا تزكية لما نشاهده في السنوات الأخيرة من أعمال رديئة جعلت من قناة الشعب مصب الأعمال الفاشلة في رمضان وتتاكد مقولة الأقربون أولى بالإنتاج.
وقالت مصادرنا أن لجنة القراءات قامت بتزكية سيتكوم بعنوان بنت المعلم وهو عمل يضم أفضل الأسماء في الساحة الفنية وقادر وفق مصادرنا على صنع الحدث في رمضان لكن إدارة التلفزة اختارت مواصلة المراهنة على الأعمال الفاشلة.