أعلنت وسائل إعلام في الأرجنتين أنّ التحقيقات في وفاة أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا كشفت مفاجأة جديدة ما يثير شبهة جنائية حول وفاته بعد الحديث عن احتمال وجود إهمال طبي.
وكان مارادونا قد توفّي يوم 25 نوفمبر عن سنّ تناهز 60 عاما، إثر إصابته بسكتة قلبية.
ونشرت العديد من وسائل الإعلام في الأرجنتين وثائق تحمل توقيعا مزوّرا للأسطورة الراحل عُثر عليها في منزل الطبيب “ليوبولدو لوكي” واتهمته بالقيام بذلك لإرسال نسخ طبية عن حالته الصحية إلى عيادته بطريقة غير قانونية.
وللإشارة فقد أثبت تشريح جثة مارادونا أنه كان يعاني من مشاكل في القلب والكبد والرئة، ولم يكشف عن تناوله الكحول أو أي مواد غير مشروعة.