انعقدت اليوم 29 جانفي باحدى النزل بالعاصمة ندوة صحفية خصتها مديرة الدورة السيدة أميرة عيساوي لتسليط الضوء على ملامح الدورة التأسيسية للمهرجان الدولي للمقص الذهبي بحضور مجموعة من المختصين وأصحاب الشركات الداعمة للمهرجان انعقدت اليوم 29 جانفي باحدى النزل بالعاصمة ندوة صحفية خصتها مديرة الدورة السيدة أميرة عيساوي لتسليط الضوء على ملامح الدورة الاولى والتأسيسبة للمهرجان الدولي للمقص الذهبي بحضور مجموعة من المختصين واصحاب شركات مختصة في بيع وصنع مواد التجميل
وسيفتح المهرجان أبوابه على امتداد 3 أيام من يوم 7 إلي غاية يوم 9 فيفري المقبل لاستقبال مجموعة من المختصين والخبراء في الحلاقة والتجميل من تونس إضافة إلى مشاركة مختصين في مجال الحلاقة والتجميل ومن عدة بلدان عربية وغيرها. بالتعاون مع الاتخاد العالمي للمزينين العرب
وسيكون هذا المهرجان مناسبة لتنظيم دورات تكوينية نظرية وتطبيقية للإطلاع ومواكبة آخر التطورات والابتكارات في عالم التجميل وحلاقة، تكن مفتوحة للمشاركين طيلة أيام المهرجان باشراف ثلة من خيرة الخبراء العالميين من بينهم الخبير التركي ” ميتين باربار ” بمعية ثلة من الخبراء، من تونس والعالم العربي.
كما يفتح المهرجان المجال للتنافس على جوائز الدورة الأولى وتتمثل في جائزة المقص الذهبي التي رصدتها مديرة الدورة الافتتاحية، وتنقسم الى ثلاث جوائز تتمثل الأولى في المقص الذهبي والثاني الفضي والثالثة المقص البرنزي إضافة إلى ميداليات ذهبية وفضية وبرنزية يوزعون تباعا على الفائزين من خلال العروض الفردية المقرر تنظيمها في نفس المناسبة.
في نفس الإطار أكدت مديرة الدورة أن من بين أهداف المهرجان هو تبادل الخبرات بين المزينين العرب وتحفيز الكفاءات المختصة في المجال على الخلق والابداع مضيفة سيكون لقاء المحبة والسلام شعارنا “نلتقي، لنرتقي،”
وأردفت السيدة عيساوي :” سأحرص على أن توزع الجوائز لمستحقيها الذين اثبتوا مهارتهم وخبرتهم في مجال الحلاقة والتجميل.
كما سيستقبل المهرجان ضيوف شرف من عدة دول من بينهم السيد خالد لبيب من مصر. أما لجنة التحكيم فستكون بتركيبة دولية لضمان الشفافية في التحكيم بين المتنافسين مؤكدة ان المجال سيكون مفتوحا للجميع للمشاركة في المهرجان والمسابقات.
وأفادت أميرة العيساوي أيضا أنه سيتخلل المهرجان صالون مفتوح للعارضين والمختصين في صنع مواد التجميل.
كما سيتم تكريم الفائزين وأيضا المشاركين وضيوف الشرف في أجواء، احتفالية يتخللها حفل فني يؤثثه ثلة من نجوم الفن في تونس.
وأوضحت مديرة الدورة أن المهرجان سيفتح أبوابه على امتداد 3 أيام من يوم 7 إلي غاية يوم 9 فيفري المقبل لاستقبال مجموعة من المختصين والخبراء في مجال الحلاقة والتجميل من تونس إضافة إلى مشاركة مختصين من عدة بلدان عربية وغيرها. بالتعاون مع الاتخاد العالمي للمزينين العرب
وسيكون هذا المهرجان مناسبة لتنظيم دورات تكوينية نظرية وتطبيقية للإطلاع ومواكبة آخر التطورات والابتكارات في عالم التجميل والحلاقة باشراف ثلة من خيرة الخبراء العالميين من بينهم الخبير التركي ” ميتين باربار ” بمعية ثلة من الخبراء، من تونس والعالم العربي.
كما يفتح المهرجان المجال للتنافس على جوائز الدورة الأولى وتتمثل في جائزة المقص الذهبي التي رصدتها مديرة الدورة الافتتاحية، وتنقسم الى ثلاث جوائز تتمثل الأولى في المقص الذهبي والثاني الفضي والثالثة المقص البرنزي إضافة إلى ميداليات ذهبية وفضية وبرنزية يوزعون تباعا على الفائزين من خلال العروض الفردية المقرر تنظيمها في نفس المناسبة.
في نفس الإطار أكدت أميرة أن من بين أهداف المهرجان هو تبادل الخبرات بين المزينين العرب وتحفيز الكفاءات المختصة في المجال على الخلق والابداع مضيفة سيكون لقاء المحبة والسلام شعارنا “نلتقي، لنرتقي،”
وأردفت السيدة عيساوي :” سأحرص على أن توزع الجوائز لمستحقيها الذين اثبتوا مهارتهم وخبرتهم في مجال الحلاقة والتجميل.
كما سيستقبل المهرجان ضيوف شرف من عدة دول من بينهم السيد خالد لبيب من مصر. أما لجنة التحكيم فستكون بتركيبة دولية لضمان الشفافية في التحكيم بين المتنافسين مؤكدة ان المجال سيكون مفتوحا للجميع للمشاركة في المهرجان والمسابقات.
وأفادت أميرة العيساوي أيضا أنه سيتخلل المهرجان صالون مفتوح للعارضين والمختصين في صنع مواد التجميل.
كما سيتم تكريم الفائزين وأيضا المشاركين وضيوف الشرف في أجواء، احتفالية يتخللها حفل فني يؤثثه ثلة من نجوم الفن في تونس