صدر كتاب “رأيت على وجهها إستحياء ” للشاعر محمد دراجيعن عن دار مبدع للنشر الإلكتروني و هو الآن متوفر علي كتب قوقل و علي مكتبة نور الإلكترونية.
ويلتمس الشاعر محمد دراجي في مؤلفه الجديد “رأيت على وجهها إستحياء ” ظروف الحياة الإجتماعية معبرا من خلال تجربته الخاصة عن صوت العقل و الأخلاق و التربية السوية و قضايا المرأة و مسألة الحداثة في إطار الأعراف الإجتماعية التي يعيشها الإنسان التونسي خصوصا و العربي عموما .
الكتاب صدر عن دار مبدع للنشر الإلكتروني و هو موجود علي كتب قوقل و علي مكتبة نور الالكترونية أشرف على عملية تحميله المهندس و الكاتب المصري مصطفي نجم و هو عبارة عن 15 فصلا عشر قصائد و خمسة خواطر
سيرة المؤلف :
محمد دراجي : ولد في ثالث من أوت سنة 2002 و هو شاعر تونسي أصيل مدينة سليانة .
* درس بمدرسة الطيب المهيري و بمعهد سليانة و معهد 2 مارس سليانة و معهد المنجي سليم سليانة .
* بدأ في كتابة الشعر منذ سن الخامسة عشر .
دعي إلي تأسيس المدرسة العلوية في الشعر.
*بدأ منذ سن العاشرة في حفظ ما تيسر من القرآن الكريم .
* رفض كتابة أشعار الغزل . و أدخل نفسه في صراع مع الشاعر عمر إبن أبي ربيعة معتبرا محل الحب في الروح و ليس في القلب و معتبرا الرومنسيه نسيان ناعم داعيا إلي تشكيل العلوية كبديل لها .
* حرم من اختيار شعبة الآداب في دراسته .
* اختار شعبة الرياضيات لأنه رأي رؤي الكامل تستدعيها أستادته في الرياضيات معه في فصل رياضيات في منامه لتشئ الأقدار بأن يدرسا في نفس الشعبة .
*أضطر لإعادة التوجيه و إختياره لشعبة العلوم التقنية لصعوبة شعبة الرياضيات .