تتويجا لمسيرة رائدة في العالم العربي في ميدان التنمية الاقتصادية والاجتماعية يعتبر هذا التكريم للسيدة أسماء بن حميدة في هذه الظروف حسب تصريحها حافزاً معنويا ودافعا لكل اطارات وعمال أندا بكل فروعها والتي تتوجه لهم بشكرها الخاص، لمضاعفة الجهد والمزيد من التألق من أجل تحقيق المزيد من النجاحات في سبيل تحقيق منوال تنمية عادلة ومنصفة عبر القروض الصغرى والمرافقة والتكوين لأصحاب المشاريع خاصة منهم النساء والشباب المعطل على العمل.
وتعتبر منظمة “تكريم” هذا التألق بمثابة اعتراف تثمين لمسيرة وقدرات امرأة عربية ساهمت هي وزوجها السيد مايكل كراكنال في بعث وادارة مؤسسة ناجحة تعمل من أجل الحد من الفقر والتهميش والرفع من قدرات المرأة التونسية وتمكينها من أن تصبح عنصرا فعالا في المجتمع تتمتع بكل حقوقها الاجتماعية والاقتصادية. تلك هي بصمة هذه المرأة المناضلة والتي تتمنى تركها وارساءها عبر الاجيال
“ليس تكريما لي فقط، هو حافز معنوي ودافع لمزيد العمل والاجتهاد من أجل تكريس منوال تنمية عادلة ومنصفة”
هكذا عبرت السيدة أسماء بن حميدة عن هذا التكريم الذي توج مسيرتها كرائدة في العالم العربي في ميدان التنمية الاقتصادية والاجتماعية. هذا التكريم هو تشجيع لكل إطارات وموظفي أندا بكل فروعها لمضاعفة الجهد والمزيد من التألق من أجل تحقيق المزيد من النجاحات في مجال القروض الصغرى والمرافقة والتكوين لأصحاب المشاريع خاصة منهم النساء والشباب المعطل عن العمل
وتعتبر منظمة “تكريم” هذا التألق بمثابة اعتراف وتثمين لمسيرة وقدرات امرأة عربية ساهمت هي وزوجها السيد “مايكل كراكنال” في بعث وادارة مؤسسة ناجحة تعمل من أجل الحد من الفقر والتهميش والرفع من قدرات المرأة التونسية وتمكينها من أن تصبح عنصرا فعالا في المجتمع تتمتع بكل حقوقها الاجتماعية والاقتصادية. تلك هي بصمة هذه المرأة المناضلة التي تعمل على ترسيخها عبر الأجيال